التشهير في النظام السعودي
- جريدة الرياض | حتى تكتمل فرحتنا بمناسباتنا الوطنية
- الوكالة الوطنية للإعلام - الأخبار : لبنان لا يحتمل ديتليف ميليس آخر! تحذير حزب الله: ممنوع تكرار فيلم ديتليف ميليس
- للنساء: لا تصمتي! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- التشهير بصاحب مؤسسة زوّرت بلد المنشأ لقطع غيار السيارات
شاب يتحرش بطفلة خلال احتفالات اليوم الوطني ويثير صدمة السعوديين يجونك لحد باب البيت.. سعوديات يطلقن مشروع متنقل لغسل السيارات أميرة الطويل تزور الفاشنيستا يارا النملة في مقهاها الجديد.. وجمالها يخطف الأنظار © 2000 - 2021 البوابة ()
جريدة الرياض | حتى تكتمل فرحتنا بمناسباتنا الوطنية
ودعت "التجارة" عموم المستهلكين على التقدم ببلاغاتهم عن المنشآت المخالفة عبر تطبيق "بلاغ تجاري" على الرابط: هنا أو عن طريق مركز البلاغات على الرقم 1900 أو الموقع الرسمي للوزارة على الإنترنت. شارك الخبر المزيد من الأخبار مقالات ذات صلة محمد يوسف متخصص فى مجال الكتابة وتحرير المقالات والترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية والعكس لمدة تزيد عن 8 سنوات – الترجمة الكاملة يدويًا دون الإعتماد على أي مواقع ترجمة. – الدقة في الترجمة وعدم وجود أخطاء – التدقيق النحوي واللغوي للنص المترجم – مراعاة أن يتناسب أسلوب اللغة مع الموضوع
وجلّ ما يفكر به هؤلاء هو كيفية تحميل حزب الله المسؤولية عن كل خراب أصاب ويصيب لبنان. وها نحن نقترب من جولة سرقة كبيرة لمقدرات لبنان المنظورة أو تلك المخزنة في باطن الأرض والبحر من أجل ضمان تبعية كاملة لهذه البلاد للمنظومة الأميركية - الأوروبية - السعودية. في اليد حيلة ما يحصل منذ تولي طارق البيطار ملف التحقيق في جريمة المرفأ يشير إلى أمور كثيرة، البارز فيها أن هذه المنظومة وجدت في يدها حيلة اسمها المحقق العدلي، وهو قبل بهذا الدور، إما توهّماً منه لدور كبير يقوده إلى مصاف "المنقذين"، أو تورطاً في ما هو أكبر. وهو اتهام صار مشروعاً إزاء ما يقوم به ويصرّ عليه منذ أسابيع، وحتى قبل ظهر أمس. والبيطار - الحيلة لديه عناصر العمل من خارج مكتبه. هكذا عدنا مجدداً إلى لعبة الترهيب والضغط: - موجة إعلامية من إعلام طحنون بن زايد وتركي آل الشيخ ودوروثي شيا تنشط، من دون توقف، لتطويب البيطار قديساً ينتظره اللبنانيون منذ ما قبل قيام هذا البلد، وأن الخلاص سيكون كاملاً وشاملاً على يديه، وأنه الوحيد الذي يتمتع بالحصانة بخلاف الجميع، مسؤولين ومواطنين، ويحق له اعتقالهم واستمرار توقيفهم واستدعاؤهم والادعاء عليهم... ولا درب لهم للسؤال أو الاستفسار أو حتى الشك.
الوكالة الوطنية للإعلام - الأخبار : لبنان لا يحتمل ديتليف ميليس آخر! تحذير حزب الله: ممنوع تكرار فيلم ديتليف ميليس
- التشهير في النظام السعودية
- مواقع بيع وشراء السيارات في المانيا
- طريقة فتح الايباد
- شركة الانماء للخدمات الطبية
- شرائح بيانات stc لا محدود
- نافورة منتزه الامير حسام
- كلية التقنية بصامطة
- سعوديه مشتهيه تويتر
- شؤون المعلمين بجازان
للنساء: لا تصمتي! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
إلى ذلك، كانت الثورة الثقافيّة إبداع ماو الكبير الثاني بعد إبداعه «القفزة الكبرى إلى الأمام» أواخر الخمسينيّات، والتي تسبّبت في ما لا يقلّ عن 30 مليون ضحيّة. شيء كهذا يمكن أن يعود في الصين؟ الاحتمال صادم جدّاً ومرعب جدّاً، لا سيّما بعد التحوّلات الضخمة التي شهدتها البلاد في العقود الأخيرة. مجلّة «الإيكونوميست» البريطانيّة تناولت الصين مطوّلاً في عددها بتاريخ 2021/10/2. النتائج التي توصّلت إليها لا تخفّف الصدمة ولا تبدّد الرعب. لقد كتبت تحت عنوان: «الواقع الصينيّ الجديد مشوب بالخطر»، مُلاحظةً التالي: «يشنّ كشي جينبينغ حملة لتطهير الصين من التمادي الرأسماليّ. يرى الرئيس الصينيّ في الاندفاعة القويّة للديون ثمرة مسمومة من ثمار المضاربة الماليّة، ويرى في البليونيريّين استهزاءً بالماركسيّة. فالبيزنس عليه أن يُنصت إلى الإرشادات الحكوميّة، والحزب ينبغي أن يكون مبثوثاً في كلّ مساحة من الحياة الوطنيّة. فإذا استطاع السيّد كشي أن يفرض واقعه الجديد تمكّنَ من أن يشكّل مستقبلَ الصين، فضلاً عن المعركة الآيديولوجيّة بين الديمقراطيّة والديكتاتوريّة». وبدورها لا تنسى المجلّة المرموقة التعريج على الثورة الثقافيّة إيّاها: فـ «الخطر الآخر ينبع من ضربات الاجتثاث الآيديولوجيّ.
التشهير بصاحب مؤسسة زوّرت بلد المنشأ لقطع غيار السيارات
شكرا لقرائتكم خبر عن النظام التركي يواصل قمعه وملاحقة معارضيه بالخارج والان مع التفاصيل محمد الفلاح - السبت 4 سبتمبر 2021 لا يكتفي النظام التركي في ملاحقة معارضيه بالخارج، من إصدار مذكرات الاعتقال، حتى ولو تكررت 30 مرة، كما حدث مع رئيس تحرير "زمان" السابق. ويواجه الصحفي التركي المقيم بالولايات المتحدة 30 مذكرة اعتقال، صادرة عن حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي حول بلاده لأحد أكبر سجون الصحفيين بالعالم، كما تقول التقارير الحقوقية. وذكر موقع "نورديك مونيتور" السويدي أن أكرم دومانلي، رئيس التحرير السابق لصحيفة "زمان" اليومية، تعرض لعدة اتهامات جنائية، معظمها تقوم على التشهير بالرئيس، والتي وجهتها حكومة أردوغان في إطار حملة تخويف تستهدف الصحفيين المعارضين بالداخل والخارج. وبأوامر من الحكومة التركية، أصدر قضاة حزبيون إجمالي 30 مذكرة اعتقال معلقة بحق دومانلي؛ مما يجعله ربما أكثر صحفي معارض مطلوب في تركيا. وتتنوع الاتهامات ما بين التشهير وإهانة الرئيس أردوغان وأعضاء الهيئة القضائية، إلى الإرهاب والتخطيط للانقلاب؛ وهي الاتهامات المعتادة التي توجهها الحكومة التركية للصحفيين المستقلين والمعارضين في البلاد، وأولئك الذي يعيشون بالخارج، بحسب تقرير "نورديك مونيتور".