روايه ساق البامبو — ملخص رواية ساق البامبو لسعود السنعوسي | المرسال
مرحباً بالجميع، الحبكة لم أقراء روايات كثيرة حتى أقيم الحبكة، لكن حسب معلوماتي البسيطة وخبرتي في هذا المجال، ابدع الروائي بالوصف خصوصاً وحبكة القصة وقربها من الواقع نحو هدف واضح وجلي. الشخصيات أحسست لوهلة أنها ليست رواية خيالية، بحثت عن الاسماء وعن عائلة الطاروف في قوقل. بما أني خليجي فأسم الطاروف كأنه أسم عائلة فعلية في الكويت. فشككت أن الرواية حقيقية بالفعل. لكن وجدت انها اسماء وشخصيات خيالية ولكني أشعر بأنها حقيقية وجعلني اشعر بذلك الحبكة فعلاً. أسلوب الكتابة كما ذكرت سابقاً ذكريات الشخصيات، وخيالهم كيف كان يتخيّل عيسى دولة الكويت، وكيف يصف الناس بملامحهم وشخصياتهم، أقراء الوصف اشعر كأني أرى شخص أمامي من الواقع. لا احس ان الشخصيات مبتكره من الخيال بل أنها قريبة جداً من الواقع. حتى عندما وصف طريقة نداء جده وطريقة نطقه له (هوزيه) وكيف كان صوته وشكله وسوءه. بما أني في شرق اسيا وزرت مناطق فيها نفس القبائل الفلبينية. شعرت بالثقافة فعلياً لابد أن الروائي زار الفلبين وعاش معهم فتره ليست قصيرة. التواريخ اصابها الروائي بطريقة رائعة جعلتني لا أشك انها رواية من الحقيقة أكثر من كونها من الخيال.
رواية ساق البامبو goodreads
هام: كل الكتب على الموقع بصيغة كتب إلكترونية PDF ، ونقوم نحن على موقع المكتبة بتنظيمها وتنقيحها والتعديل عليها لتناسب الأجهزة الإلكترونية وثم اعادة نشرها. و في حالة وجود مشكلة بالكتاب فالرجاء أبلغنا عبر احد الروابط أسفله: صفحة حقوق الملكية صفحة اتصل بنا [email protected] الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف ، و لسنا معنيين بالأفكار الواردة في الكتب. سعود السنعوسي (1981-) كاتب وروائي كويتي، عضو رابطة الأدباء في الكويت وجمعية الصحفيين الكويتيين. وكتب السنعوسي في عدد من الصحف والمجلات الكويتية والخليجية، وانضم في عام 2018 لأسرة كتاب مجلة زهرة الخليج ينشر فيها مقالًا أسبوعيا.
«ساق البامبو».. عربي ــ فلبيني يبحث عن جذوره
- شعر عن الهلال
- ابن اخي يتحرش باخته كيف اتصرف
- قطع اشارة ساهر فيها حجز
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي التوظيف 1439 episode
- البعد الإنساني في رواية "ساق البامبو"// عبد الرزاق اسطيطو
- اصدار رخصة عمل وزارة العمل
- رواية ساق البامبو دار النشر
- وسيط علي بابا في السعودية
- رواية ساق البامبو مكتبة نور
- رواية ساق البامبو اقتباسات
- رواية ساق البامبو ملخص
ملخص رواية ساق البامبو
يقول عيسى: «ما كدت أبلغ العاشرة من عمري حتى بدأت والدتي تخبرني بتلك الحكايات التي مضت قبل مولدي، كانت تمهد لي درب الرحيل. قرأت لي بعضاً من رسائل والدي اليها، عندما كنت هناك، في صالون بيتنا الصغير، إلى جانبها. وأخبرتني بكل تفاصيل علاقتها بأبي قبل أن أعود إلى حيث وعدها. كانت تحرص بين الحين والحين أن تذكرني بانتمائي إلى مكان آخر أفضل. وعندما بدأت النطق في سنواتي الأولى، كانت تلقنني كلمات عربية: السلام عليكم.. واحد اثنان ثلاثة.. مع السلامة.. أنا.. أنت.. حبيبي.. شاي قهوة. وعندما كبرت كانت حريصة كل الحرص على أن تحببني بأبي، ذلك الذي لم أره. أجلس أمام والدتي، في بيتنا هناك، منصتاً اليها وهي تحكي لي عن والدي.. تقول أمي أحببته، ولازلت، ولست أدري كيف ولماذا؟ ألأنه كان لطيفاً معي في حين كان الجميع يسيء معاملتي؟ أم لأنه كان الوحيد في منزل السيدة الكبيرة، الذي يتحدث إليّ في أمور غير إعطاء الأوامر؟ الأنه كان وسيماً؟ أو لأنه كان شاباً كاتباً مثقفاً يحلم بكتابة روايته الأولى وأنا التي أدمنت قراءة الروايات». أطياف بعيداً عن شخصية عيسى والأم، برزت شخصيات عدة في «ساق البامبو»، ومنها شخصيات غير محورية، بقيت كلماتها تتردد، ولاحت أطيافها على امتداد العمل، حتى ولو غابت أجسادها، ولعل أبرز تلك النماذج شخصية الجد ميندوزا الذي يبدو صاحب أساطير وحكايات، يضرب بجذوره في تاريخ بلده، ويرفض هو الثاني الاعتراف بحفيده عيسى، إلا بعدما ظن أنه فقده، واعتقد أن الولد الذي ضاق ذرعاً بطلباته قد استحال إلى نبتة أناناس، كما تقول الأسطورة.