الحرب العالمية الثالثة 2016 — الحرب العالمية الثالثة - المعرفة
- الحرب العالمية الثالثة 2012.html
- هل تدق طبول الحرب العالمية الثالثة فعلًا؟ | نون بوست
- الحرب العالمية الثالثة 2010 relatif
- خبراء يحذرون: الحرب العالمية الثالثة قريبة - جريدة الغد
- الحرب العالمية الثالثة 2015 cpanel
يتزايد الكلام كل يوم عن احتمال انجرار العالم في أتون حرب عالمية ثالثة بين التحليلات والتصريحات في القنوات الرسمية وغير الرسمية وحول العالم، ولكن ليس كل العالم، فمنهم من ينفي هذا جملة وتفصيلاً ومنهم من دق طبول الحرب. روسيا تدق طبول الحرب يروج الإعلام الروسي إيحاءات أن الحرب العالمية الثالثة على الأبواب وأن التجهيزات لها في روسيا على قدم وساق، خصوصًا بعد تزايد الحديث عن خطوات لإسقاط طائرات أمريكية كما جاء في المحطة الروسية الأولى التابعة للحكومة أن بطاريات المضادات الجوية الروسية في سورية ستسقط الطائرات الأمريكية، وتجهيز ملاجئ تحسبًا لقصف نووي في موسكو كما ذكرت محطة الأخبار روسيا 24 بعد بث تقرير حول تحضير ملاجئ للحماية من ضربات نووية في موسكو، وإمكانية قيام حاكم مدينة سان بطرسبورغ بتقنين توزيع الخبز استعدادًا لحرب مقبلة باستثناء التدريبات على الحالات الطارئة لإطفاء الحريق وإخلاء المباني. أما في قنوات الدولة الرسمية، فقد أشارت وزارة الدفاع الروسية بتوجيه تحذيراتها للبيت الأبيض والبنتاغون ووزارة الخارجية الأمريكية من مغبة استهداف القواعد الروسية في سورية، حيث ذكر الناطق العسكري باسم الجيش الروسي الجنرال إيغور كوناشينكوف "أذكر المخططين الاستراتيجيين الأمريكيين بأن صواريخ إس 300 المضادة للطيران وإس 400 التي تؤمن غطاءً جويًا لقاعدتي حميحيم وطرطوس، لديها نطاق تحرك يمكن أن يباغت أي طائرة غير معروفة هويتها".
الحرب العالمية الثالثة 2012.html
وفي المقابل، يعبر علاء الرضائي في الوفاق الإيرانية عن تحذيره من دخول قوات سعودية وقطرية الحرب في سورية، قائلا: "لا تستغربوا، هل تتصورون أن هناك فرقا بين أن نقاتل داعشيا أو قاعديا أو جنديا سعوديا أو قطريا؟! ، أبدًا فكلهم من حاضنة واحدة وعلى عقيدة واحدة، بالعكس الجندي أسهل". ويستمر الرضائي بالتوعد للسعودية حال إقدامها على مثل هذه الخطوة، قائلا: "قضى المسلمون اليمانيون (أهل نجران) على دويلتهم الأولى والمصريون بقيادة محمد علي باشا على دويلتهم الثانية، وسيقضي السوريون والعراقيون والإيرانيون واليمانيون والمصريون على دويلتهم الثالثة بعون الله". وبالمثل، تصف عزة شتيوي في الثورة السورية ما يقال عن بدء تحركات أرضية ضد "تنظيم داعش" في سوريا بأنه "ضجيج دولي غير مسبوق"، مشددةً على أنها بمثابة "الرقص على حافة الهاوية"، وتضيف شتيوي: "واشنطن رمت بحلفائها السعوديين والأتراك في محرقة انتظارها ومراهناتها على كسب ورقة تنقذها من الإفلاس في استئناف جنيف الثالث". كما يصف خالد الأشهب في الجريدة ذاتها الحديث عن تدخل بري في سورية بأنه "بدأ زئيرا وانتهى مواءً مخنوقاً، وما بدا غولًا أو وحشًا أول الأمر تضائل وانكمش"، ويحذر الأشهب السعودية وقطر من الإقدام على مثل هذه الخطوة بالقول: "إذا صعد الأميركي شجرة، فثمة ألف سلم وسلم كي ينزل بسلام.
هل تدق طبول الحرب العالمية الثالثة فعلًا؟ | نون بوست
وأن الولايات المتحدة لن تدخل في حرب شاملة مع روسيا أو حتى مع أي قوة مناهضة لها في العالم، إلا في حال التهديد المباشر لنفوذها في الشرق الأوسط وفي أي مكان في العالم، أما في حالة بقاء "منظومة نفوذها" في المنطقة تعمل وتوفر لها درجات مقبولة من الأمن والعائدات، فهي لن تتدخل في صراعات في دول المنطقة تدخلها في مستنقع قد يكون من الصعب الخروج منه فيما بعد.
الحرب العالمية الثالثة 2010 relatif
حيث سيفضل الأمريكيون تجنب اندلاع حرب عالمية مع روسيا أو مع الصين، في حين ستعمد الإدارة الأمريكية بالاكتفاء بالتدابير الرادعة، التي تكون هدفها احترازيًا أكثر منه هجوميًا وهو ما يضمن استمرار التفوق العسكري للولايات المتحدة وبقائها كـ "قوة راجحة" في العالم. وفي مقال في مجلة " فورين أفير ز" لكل من مايكل أوهانلون وهو مدير برنامج السياسة الخارجية في معهد بروكينغز وديفيد بتريوس الرئيس السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" يدعون فيه للتركيز على إعداد الجيش الأمريكي لمهمات متعددة واستمرار إعادة التوازن البحري في المحيط الهادي للإحاطة بالصين وروسيا والحفاظ على موارد كافية لدعم قوة رادعة في تلك المنطقة"، ويضيف الكاتبان أنه إذا "واصلت الصين الاستيلاء على الجزر في بحر الصين الجنوبي وعسكرتها، فمن المنطقي أن لن يكون رد واشنطن الاستخدام المباشر للقوة بل تطوير التعاون الأمني مع الدول المجاورة ربما مع إنشاء القليل من القواعد العسكرية". وبالمحصلة فإن التحليلات والمعطيات الواردة أعلاه تفيد أن ترويج روسيا لاندلاع حرب عالمية لا يعدو أن يكون تخويف للدول الإقليمية وأن روسيا جاهزة ومستعدة للحرب في أي وقت، في حين أنها تدرك أن الولايات المتحدة لن تقدم على عمل عسكري مباشر في سورية وهذا ما أكده سيرغي لافروف في أحد تصريحاته.
خبراء يحذرون: الحرب العالمية الثالثة قريبة - جريدة الغد
مؤلّف كتاب: العولة التجارية و القانونية للتجارة الإلكترونية عن دار هومة للنشر بالجزائر و قد صنف في مكتبات عبر العالم العربي. المزيد من المدونات
الحرب العالمية الثالثة 2015 cpanel
- الحرب العالمية الثالثة 2016
- سعر ايفون 7 في زين السعودية Zain KSA - عروض اليوم
- دوري ابطال اسيا 2021 الهلال
- فتح باب الترشح لعمادة كلية التمريض بجامعة بنها
- الحرب العالمية الثالثة 2012 relatif
- الحرب العالمية الثالثة 2010 qui me suit
- نتائج مكافحة المخدرات 1439
- برنامج تصميم الكروت
- هل تدق طبول الحرب العالمية الثالثة فعلًا؟ | نون بوست
- ورقه عمل عن الارقام
- كيفيه التسجيل في ضريبه القيمه المضافه في مصر
- تحديث ايفون 4 اس
لندن- في قرار مُثير للجدل، أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما طوارئا يدعو فيه جميع المواطنين الروس المغتربين بالعودة على وجه السرعة إلى بلادهم وسط مخاوف من أن العالم بات على وشك صراع جديد ينذر بحرب عالمية ضارية، ووفقا للتقارير، طالب الرئيس الروسي، الدبلوماسيين من جميع الدرجات بـ"جلب أقاربهم إلى وطنهم الأم". كما أمرت إدارة شؤون الموظفين والسياسيين والقطاع العام العاملين الروس بالخارج إلى إخراج أطفالهم من المدارس الأجنبية فورا، كما دعا الروس العاملين بالخارج لسحب أطفالهم من المدرسة على الفور، حتى لو كانوا في منتصف المدة الدراسية، محذرا من لا ينصاع لتلك التحذيرات فإنه يضع نفسه عرضة للخطر، وفق ما ذكرت وسائل الإعلام الروسية. وفي وقت سابق، قال الرئيس الروسي، إن الولايات المتحدة عليها تقديم تنازلات في الحرب في سورية، وشدد بوتين بقوله: "هناك حاجة لنتصرف مثل الشركاء ونأخذ مصالح كلتا الدولتين في الاعتبار ونحن مستعدون لذلك"، بوتين شن هجوما لاذعا على فرنسا، متهما الرئيس فرانسوا أولاند باستدراج موسكو عمدا للاعتراض على قرار الأمم المتحدة بشأن سورية. وفي تطور مثير للقلق – يتبع إلغاء الرئيس الروسي فجأة زيارة مرتقبة له إلى فرنسا – وكذا جميع موظفي الدولة، وقال المحلل السياسي الروسي ستانيسلاف بيلكوفوسكي، وفق ما نقلته عنه صحيفة "ديلي ستار" إن هذا كله جزء من حزمة من الإجراءات الاحترازية خوفا من شن "حرب كبرى".
بينما أشار مسؤولون أمريكيون أنه من غير المرجح أن يأمر أوباما بضربات جوية على أهداف للنظام السوري، في حين تظهر أحد البدائل في السماح لحلفاء أمريكا بتزويد معارضين مسلحين اختارتهم الولايات المتحدة بعد تمحيص بمزيد من الأسلحة المتطورة دون أن تشمل صواريخ مضادة للطائرات تطلق من على الكتف لخشية واشنطن من استخدامها ضد طائرات غربية، إلا أن الإفراج عن تلك الأسلحة للثوار لم يحصل على الضوء الأخضر الأمريكي حتى الآن على الرغم من التسريبات التي نفاها الجيش السوري الحر. أما من الناحية السياسية فقد أريد لعجلة المفاوضات أن تدور مجددًا بعد انقطاع لأكثر من أسبوع بين واشنطن وموسكو، حيث دعا جون كيري لعقد اجتماع متعدد الأطراف في مدينة لوزان السويسرية، يرى مراقبون أن هذه الخطوة لا تعدو عن كونها استئنافًا للحوار الثنائي بين البلدين ومحاولة الخروج بحل للأزمة بالطرق السياسية، بحضور عدد من الدول المؤثرة في الأزمة السورية. لقاء مرتقب بين وزيري الخارجية الأمريكي والروسي في لوزان السويسرية علمًا أن كيري لا يملك أوراق ضغط جديدة أو مسعى يعمل على تحقيقه في الاجتماع أكثر من وقف إطلاق النار والتوصل إلى صياغة إطار أفضل بحسب ما أشار الناطق باسم الخارجية الأمريكية.