بحث عن المجتمع الحيوي: المجتمع الحيوي | الأوائل
المجتمع الحيوي هو التباين والاختلاف والتعدد بين الكائنات الحية الأرضية حيث يوجد النبات والحيوان والكائنات الحية الدقيقة البكتيرية والفطرية والفيروسية وكذلك الطلائعيات المختلفة ، وداخل هذه التجمعات والتباينات توجد الأجناس والأنواع والأصناف وتحت الأصناف ، وفي هذه الأجناس توجد الجينات والجزيئات الوراثية والقواعد النيتروجينية الادنين والجوانين والثيامين والسيتوسين المترابطة مع بعضها بالروابط النيتروجينية والمرتبة بالتوافيق والتباديل الكفيلة بإظهار التنوع والاختلاف الناتج عنه التعدد. لذلك سوف نهتم بالأجناس والأنواع والأشكال والوظائف والتراكيب للكائنات الحية الحيوانية والنباتية والحية الدقيقة في القرآن الكريم. ومع أن الأسس الجينية لجميع الكائنات الحية واحدة مما يدل دلالة قاطعة على أن الخالق سبحانه وتعالى واحد ، كذلك فإن الاختلافات في التركيب الوراثي والصفات الخارجية والداخلية والوظائفية تبين أن الله سبحانه وتعالى بديع قادر لطيف. والمجتمع الحيوي موجود فى كل مكان ، فى الصحارى والمحيطات والأنهار والبحيرات والغابات. ولا أحد يعرف عدد أنواع الكائنات الحية على الأرض. فقد تراوحت التقديرات لهذه الأنواع بين 5 و 80 مليون أو أكثر ، ولكن الرقم الأكثر إحتمالا هو 10 مليون نوع.
المجتمع الحيوي | الأوائل
- جماعة حيوية - ويكيبيديا
- ماتش الاهلي اون لاين
- 2-1علم بيئة المجتمعات الحيوية - الملف الالكتروني
التكاثر الحيوي (يسمى أيضاً المجتمع الحيوي ، المجتمع البيولوجي ، المجتمع البيئي ، مجموعة الحياة) هو مصطلح صاغه العالم كارل موبيوس في عام 1877 يصف فيه الكائنات الحية المتفاعلة التي تعيش معًا في موطن (بيئة حيوية). أصبح استخدام هذا المصطلح قليلا في القرن العشرين. [1] [2] اقرأ أيضاً [ عدل] نظام بيئي المراجع [ عدل]
مجتمع حيوي - رؤية السعودية 2030
فهناك بعض الأنواع إنقرضت تماما وحلت محلها أنواع أخرى. ويعتبر العصر الطباشيرى أحد العصور الجيولوجية التى حدث فيها إنقراض هائل لأنواع كثيرة من النباتات والحيوانات ، ولعل أشهرها هو إنقراض الديناصورات. وفى التاريخ الحديث أوضحت الدراسات أن التنوع البيولوجى يتناقص بمعدلات سريعة نتيجة للنشاطات البشرية المختلفة. وبالرغم من أنه لا يمكن وضع تقدير دقيق لأنواع الحيوانات والنباتات التى إنقرضت ، إلا أن البيانات تشير إلى أنه منذ عام 1600 إنقرض 724 نوعا. وفى الوقت الحالى يوجد 3956 نوعا مهددا بالخطر و3647 نوعا معرضا للخطر و7240 نوعا نادرا. وقد ذكرت بعض التقارير أن 25% من التنوع البيولوجى معرضة لخطر الإنقراض خلال الـ20-30 سنة القادمة. أسباب تناقص التنوع البيولوجي دابير الرامية إلى حماية البيئة الخاصة مثل الحدائق الوطنية أو المحميات الطبيعية. التدابير الرامية الى حماية أنواع خاصة أو مجموعات خاصة من الأنواع من الإستغلال المفرط التدابير الرامية إلى الحفظ خارج البيئة الطبيعية للأنواع الموجودة فى الحدائق النباتية أو فى بنوك الجينات. التدابير الرامية إلى كبح تلوث المحيط الحيوى بالملوثات.
7 مليون نوع كائن حي تمّ اكتشافها وتَصنيفها من نباتاتٍ، وطحالب، وكائنات دقيقة، ولافقاريات، وغيرها من الكائنات الحية. أهمية التنوع الحيوي إنّ للتنوّع الحيوي أهميّة كبيرة في العديد من الجوانب، وعدم وجوده قد يُنذر بحدوث الخطر. أهميّة التنوّع الحيوي تتمثّل بالآتي: [٢] الجانب الاقتصادي: إنّ التنوّع الحيوي يَلعب دوراً مُهمّاً في اقتصاد العالم؛ فالتنوّع يمنحنا فرصةً للتعرّف على التركيبات الوراثيّة المختلفة ممّا يساعد على إنتاج نباتاتٍ أفضل ونباتات جديدة تُقوّي الاقتصاد، كما يُساهِم التنوّع الحيوي في إمداد البشر بكلّ ما يَحتاجونه كالأخشاب المُختلفة، والأغذية من النباتات والحيوانات، والكائنات الأخرى. قيمة جماليّة وأخلاقية: للتنوّع الحيوي واختلاف أنواع الكائنات الحية حول الإنسان قيمةٌ جماليّةٌ خلّابة، كما يجب على الإنسان كونه الوحيد القادر على استثمار ما حوله الحفاظ عليه، ولأنّ الإنسان قادرٌ على تَدمير وتخريب جميع الأنظمة البيئيّة يكون هو المَسؤول عن حِماية الأنظمةِ البيئيّةِ المختلفة. الجانب الصحي: إنّ صِناعة الأدوية بأكملها تَعتمد على الكائنات الدقيقة والنباتات؛ حيثُ يعتمدُ 70% من سكّان العالم على النباتات في علاجاتهم ، و40% من الأدوية الموصوفة من قبل الأطباء هي تَحتوي أيضاً على مُكوّناتٍ نباتيّة وحيوانية كالإسبرين الذي استُخلِص من أوراق أشجار الصفصاف الاستوائي.