البرازيل ضربة معلم – البرازيل ضربة رهبری
لقاح سينوفاك الصيني - Getty بكين bloomberg - 01/10/2021. 07:20 اللقاحات الصينية حققت مكاسب خيالية في بداية الجائحة أنقذت جرعات اللقحات الصينية عدداً من الأرواح لا يمكن حصره خلال الأيام الأولى من عملية طرح لقاح مضاد لمرض كوفيد -19، حيث أطلقوا برامجاً للتطيعم في جميع أنحاء آسيا وأمريكا اللاتينية و الشرق الأوسط ، في الوقت الذي اختزنت فيه الدول الغنية جرعات نادرة من لقاح يقوم على تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال من شركتي "فايرز" و"موديرنا". لكن بدأ عدد من الحكومات التي كان تعتمد فيما مضي على لقاحات من شركة "سينوفاك بايوتيك" أو شركة "سينوفارم غروب" تتحول في الوقت الحالي إلى خيارات بديلة من الولايات المتحدة وأوروبا، وذلك مع تصاعد المخاوف إزاء فاعلية اللقاحات الصينية في مواجهة سلالة "دلتا" المتحورة ومزيد من تخفيف الهيمنة الغربية على إمدادات لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال. يمكن أن يَظهر هذا الاتجاه بوضوح بالفعل في بيانات الجمارك الصينية، حيث هبطت صادرات اللقاحات البشرية بنسبة تصل إلى 21% خلال شهر أغسطس الماضي لتحقق 1. 96 مليار دولار بدلاً من 2. 48 مليار دولار في شهر يوليو السابق، وذلك في أعقاب زيادتها باطراد منذ شهر ديسمبر لعام 2020.
البرازيل ضربة رهبری
وأضاف: "يجب أن نعرف معدل التطعيم بعد استبعاد كل الحاصلين على جرعتين من لقاح شركة "سينوفاك" لأن المناعة قد لا تكون موجودة بالقدر الكافي بعد الآن، وبعدها يمكن إعادة فتح أية مناطقة تكون جاهزة". لم ترد وزارة الصحة في تايلاند على طلب للتعليق بهذا الشأن. قال تشاوات، الذي يعمل معلماً، إنه يشعر بضغوط من أجل الحصول على جرعة لقاح شركة "سينوفاك" جراء وظيفته لكن لديه أمل في إمكانية تلقي جرعة من لقاح شركة "موديرنا" خلال شهر أو شهرين. أضاف: "تتجنب الحكومة لقاح شركة سينوفاك لأنه يجب عليهم المضي قدماً في تنفيذ خطتهم لإعادة الفتح ويسعون للحد من مشاعر التردد في الحصول على اللقاح بين الأشخاص الذين ليس لديهم رغبة في تلقى جرعة لقاح سينوفاك". "إنهم يتجهون نحو توفير بدائل أفضل".
- مباراة كرة القدم
- مكيف كرافت سبليت مايبرد
- كيف اخترق حساب انستقرام في الايفون
- السور العظيم 2016
- صحيفة الرأي الالكترونية
- البرازيلي مارسيلو ضربة معلم
- كتاب فن الحفر على الخشب Pdf | richard7.xxuz.com
البرازيلي مارسيلو ضربة معلم
وأوضح متحدث رسمي أن بعض الدول طرحت لقاح شركة "سينوفاك" في البداية لتطيعم كبار السن، الذين من المرجح دخولهم المستشفيات لتلقي العلاج نتيجة الإصابة بمرض كوفيد -19، في حين أنه جرى تطعيم السكان الأصغر سناً بلقاحات أخرى فيما بعد، "وينبغي أخذ ذلك في الاعتبار خلال عملية تقييم لقاح "كوورنا فاك" من حيث الفاعلية". قالت الشركة إن العديد من البلدان، بما في ذلك تايلاند، "لجأت لشراء لقاحات من عدة موردين لكي تزيد من عدد جرعات اللقاح المتوفرة لسكانها". دبلوماسية اللقاحات لا تؤتي ثمارها وحان الوقت لنهج جديد بناء على المعطيات الراهنة، فإن قائمة البلدان التي تذهب بعيداً عن اللقاحات الصينية - أو تدعمها باستخدام معززات من دول غربية - تضم سنغافورة وتركيا والإمارات العربية المتحدة. وعلى أراضي مدينة هونغ كونغ الخاضعة للسيطرة الصينية، والتي قدمت لفترة طويلة للسكان فرصة الاختيار بين لقاحي شركة "بيونتيك" و"سينوفاك"، يجري مسؤولو الصحة حالياً اختباراً لتحديد ما إذا كانت جرعة لقاح صينية ستعطي نتائج على نحو أفضل عندما يجري دمجها مع جرعة معززة من لقاح غربي. حتى في باكستان، حليفة بكين تحت جميع الظروف والتي اعتمدت على جرعات لقاح صينية بنسبة 84% من حملتها للتطعيم، يوجد من يبذل أقصى ما بوسعه بحثاً عن جرعات لقاح من دول غربية، ومن بينهم عامل توصيل يستخدم دراجة نارية يدعي محمد كاشف والبالغ من العمر 41 عاماً من مدينة كراتشي، الذي قال إنه شعر بأنه كان محظوظاً عندما عثر على جرعة نادراً ما تتوفر من لقاح شركة "موديرنا" بداخل مركز تطعيم مزدحم حيث جرى إجبار القادمين إليه بعد ذلك على أخذ جرعة لقاح "سينوفاك".